وأضاف: "حان الوقت لنعود إلى المعركة، لندمر وننتقم من حماس". تأتي هذه التصريحات في وقت يشهد توترًا متزايدًا وتصاعدًا في العمليات العسكرية بالمنطقة.
ي ظل حرب الإبادة على غزة، وعمل الاحتلال على اقتلاع وتهجير سكان القطاع، عملت إسرائيل وما زالت على محاربة وجود الأونروا
"تمكنا من تعطيل عملية التسجيل للمسجد باسم دائرة أملاك إسرائيل. كما تم التأكيد على أن الوقف هو المالك الشرعي لهذا المسجد، وأن ملكية الوقف تعود للمسلمين بشكل عام".
تماشياً مع توجيهات جهاز الأمن وقرار الحكومة، سيتمكن سكان الشمال اعتباراً من 1 مارس من العودة إلى منازلهم بأمان.
وكانت الأسرة قد تقدمت بطلبها من خلال برنامج الأسرة الأوكرانية، وجاء قرار قبول قضيتهم على الرغم من تحذيرات محامي وزارة الداخلية البريطانية
عبر جندي سابق إلى المنطقة العازلة في قطاع غزة الأسبوع الماضي، وتم رصده وهو يحاول العودة إلى إسرائيل، وهو يصرخ "الله أكبر".
وشدد على أن "مهمتنا الآن هي إعادة المخطوفين من غزة أما العودة للحرب فهي أمر قد يتسنى لنا في حال خرق الاتفاق، وستكون لدينا كل الأسباب التي سنحتاجها أمام العالم للعودة إلى القتال في المستقبل".
وأضاف: "علينا استغلال الفرصة التي أشار إليها ترامب. منح ترامب إنذاراً حتى الساعة 12 ظهر السبت، وإذا لم يتم الإفراج عن الجميع بحلول الساعة 12:01، يمكننا العودة للحرب".
وبين في تصريحات لقناة فوكس نيوز، انه لن يكون للفلسطينيين حق لعودة وفق خطته لاستلام قطاع غزة.
وقالت إن ابنها لا يعتزم العودة إلى إسرائيل، ويريد استغلال المعرفة التي اكتسبها في عمله بالزراعة داخل تايلندا".
وأشار إلى أن "حركة حماس لا ترغب في العودة للحرب مع إسرائيل"، موضحا أن "العودة للحرب قطعا ليست أمنيتنا ولا قرارنا".
يبدو أن النجم الإسباني المخضرم سيرخيو راموس على وشك العودة إلى ملاعب كرة القدم ولكن هذه المرة في الدوري المكسيكي، بعيدا عن أوروبا التي شهدت تألقه لسنوات طويلة.
وأفاد نتنياهو بمقابلة مع قناة فوكس نيوز "الفكرة الفعلية هي السماح لسكان غزة الذين يريدون المغادرة بالمغادرة. أعني، ما الخطأ في ذلك؟ يمكنهم المغادرة، ثم يمكنهم العودة بعد ذلك، ويمكنهم الانتقال والعودة. لكن عليك إعادة بناء غزة".
أحزاب اليمين والوسط واليسار تجتمع للتمسك بحق العودة ورفض مشاريع التهجير ودعم صمود الاردن ومصر في مواجهة الضغوط الامريكية
تصريحات ترامب لتهجير أهل غزة غير مقبولة وتمس بجهود التهدئة وبمبدأ حل الدولتين وتضرب بعرض الحائط قرارات الشرعية الدولية
وتعرض الزبيدي للعديد من عمليات الاغتيال، وكان لسنوات على رأس المطلوبين. واتهمت اسرائيل زكريا
وشدّدت كويسارد على "ضرورة تقديم الخدمات الصحية والمساعدات الإنسانية وإعادة بناء المدينة حتى تتمكّن الحياة من العودة إلى رفح، ولكن لا يزال من الخطير للغاية
ورفعت 22 ولاية وأربع منظمات حقوق مدنية دعاوى قضائية ضد القرار، بحجة عدم دستوريته
لليوم الثاني، وبعدما شهد أمس الأحد مواجهات دامية أدت لمقتل 22 لبنانيا وجرح العشرات، يصر سكان جنوب لبنان على العودة لقراهم رغم عدم انسحاب الجيش الإسرائيلي.
وأضاف هايم: "إذا حاول ترامب شراء غرينلاند، فسيتعين عليه في البداية سؤال لندن. في عام 1917، حصلت بريطانيا على حق الأولوية في شراء غرينلاند إذا تم عرض الجزيرة للبيع".
